{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَنَاجَيْتُمْ فَلَا تَتَنَاجَوْا بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ , وَتَنَاجَوْا بِالْبِرِّ وَالتَّقْوَى , وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ , إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا , وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئًا إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ , وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ} (١)
(خ م د حم) , عَنْ ابْنِ عُمَرَ - رضي الله عنهما - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: (" إِذَا كُنْتُمْ ثَلَاثَةً , فلَا يَتَنَاجَى اثْنَانِ) (٢) (دُونَ الثَّالِثِ) (٣) (إِلَّا بِإِذْنِهِ) (٤) (حَتَّى تَخْتَلِطُوا بِالنَّاسِ) (٥) (فَإِنَّ ذَلِكَ يُحْزِنُهُ ") (٦) (قَالَ أَبُو صَالِحٍ: فَقُلْتُ لِابْنِ عُمَرَ:) (٧) (فَإِنْ كَانُوا أَرْبَعَةً؟) (٨) (قَالَ: لَا بَأسَ بِهِ) (٩).
(١) [المجادلة: ٩، ١٠](٢) (م) ٣٧ - (٢١٨٤)(٣) (خ) ٥٩٣٠ , (م) ٣٦ - (٢١٨٣)(٤) (حم) ٦٣٣٨ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.(٥) (خ) ٥٩٣٢ , (م) ٣٧ - (٢١٨٤)(٦) (م) ٣٨ - (٢١٨٤) , (خ) ٥٩٣٢ , (ت) ٢٨٢٥ , (جة) ٣٧٧٥(٧) (د) ٤٨٥١(٨) (حم) ٤٦٨٥ , (د) ٤٨٥١(٩) (حم) ٥٠٢٣ , (د) ٤٨٥١
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute