مَنَاقِبُ الْعَشَرَةِ الْمُبَشَّرِينَ بِالْجَنَّة
قَالَ تَعَالَى: {وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ، وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} (١)
(خ م) , وَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ - رضي الله عنه - قَالَ: (" صَعِدَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - أُحُدًا " وَمَعَهُ أَبُو بَكْرٍ , وَعُمَرُ , وَعُثْمَانُ) (٢) (وَعَلِيٌّ , وَطَلْحَةُ , وَالزُّبَيْرُ) (٣) (وَسَعْدُ أَبِي وَقَّاصٍ - رضي الله عنهم -) (٤) (فَرَجَفَ بِهِمْ، " فَضَرَبَهُ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - بِرِجْلِهِ وَقَالَ: اثْبُتْ أُحُدُ , فَمَا عَلَيْكَ إِلَّا نَبِيٌّ، أَوْ صِدِّيقٌ) (٥) (أَوْ شَهِيد ") (٦)
(١) [التوبة/١٠٠](٢) (خ) ٣٤٩٦(٣) (م) ٥٠ - (٢٤١٧)(٤) (م) ٥٠ - م - (٢٤١٧)(٥) (خ) ٣٤٨٣(٦) (م) ٥٠ - (٢٤١٧) , (خ) ٣٤٩٦ , (ت) ٣٦٩٦ , ٣٦٩٧ , (د) ٤٦٥١
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute