النَّبْشُ وَإِعَادَةُ الدَّفْن
(خ م س حم) , وَعَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ - رضي الله عنهما - قَالَ: (لَمَّا كَانَ يَوْمُ بَدْرٍ أُتِيَ بِأُسَارَى , وَأُتِيَ بِالْعَبَّاسِ - رضي الله عنه - وَلَمْ يَكُنْ عَلَيْهِ ثَوْبٌ , " فَنَظَرَ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - لَهُ قَمِيصًا ") (١) (فَلَمْ يَجِدُوا قَمِيصًا يَصْلُحُ عَلَيْهِ , إِلَّا قَمِيصَ عَبْدِ اللهِ بْنِ أُبَيٍّ) (٢) (" فَكَسَاهُ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - إِيَّاهُ، فَلِذَلِكَ) (٣) (أَتَى رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - عَبْدَ اللهِ بْنَ أُبَيٍّ) (٤) (فَوَجَدَهُ قَدْ أُدْخِلَ فِي حُفْرَتِهِ) (٥) وفي رواية: (بَعْدَمَا دُفِنَ) (٦) (فَأَمَرَ بِهِ فَأُخْرِجَ) (٧) (مِنْ قَبْرِهِ) (٨) (فَوَضَعَ رَأسَهُ عَلَى رُكْبَتَيْهِ) (٩) (وَنَفَثَ عَلَيْهِ مِنْ رِيقِهِ , وَأَلْبَسَهُ قَمِيصَهُ) (١٠) (وَصَلَّى عَلَيْهِ) (١١) (وَقَامَ عَلَى قَبْرِهِ , فَأَنْزَلَ اللهُ: {وَلَا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَدًا , وَلَا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ , إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ , وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ} ") (١٢)
(١) (خ) ٢٨٤٦(٢) (س) ١٩٠٢(٣) (خ) ٢٨٤٦(٤) (خ) ١٢٨٥(٥) (حم) ١٥٠٢٨، (خ) ١٢٨٥(٦) (خ) ١٢١١(٧) (خ) ١٢٨٥(٨) (م) ٢ - (٢٧٧٣)(٩) (س) ٢٠٢٠، (خ) ١٢٨٥(١٠) (خ) ١٢٨٥، (م) ٢ - (٢٧٧٣)، (س) ١٩٠١(١١) (س) ٢٠٢٠(١٢) (جة) ١٥٢٤
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute