صِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاء وتَاسُوعَاء
(خ م) , وَعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ - رضي الله عنهما - قَالَ: (" قَدِمَ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - الْمَدِينَةَ , فَرَأَى الْيَهُودَ تَصُومُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ) (١) (فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم -: مَا هَذَا الْيَوْمُ الَّذِي تَصُومُونَهُ؟ " , فَقَالُوا: هَذَا يَوْمٌ عَظِيمٌ أَنْجَى اللهُ فِيهِ مُوسَى وَقَوْمَهُ , وَغَرَّقَ فِرْعَوْنَ وَقَوْمَهُ , فَصَامَهُ مُوسَى شُكْرًا) (٢) (للهِ (٣)) (٤) (فَنَحْنُ نَصُومُهُ , فَقَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم -: " فَنَحْنُ أَحَقُّ وَأَوْلَى بِمُوسَى مِنْكُمْ , فَصَامَهُ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ (٥) ") (٦)
(١) (خ) ١٩٠٠ , (م) ١٢٧ - (١١٣٠)(٢) (م) ١٢٨ - (١١٣٠) , (خ) ٣٧٢٧ , (د) ٢٤٤٤(٣) فيه مشروعية شكر الله بالصيام والطاعات والقربات. ع(٤) (خ) ٣٢١٦(٥) فيه أن شرع من قبلنا شرع لنا. ع(٦) (م) ١٢٨ - (١١٣٠) , (خ) ٣٧٢٦ , (د) ٢٤٤٤ , (جة) ١٧٣٤ , (حم) ٢٦٤٤
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute