التَّحَدُّثُ فِي أَمُورِ الدُّنْيَا فِي الْمَسْجِد
(حب طب) , وَعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم -: " سَيَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ قَوْمٌ يَجْلِسُونَ فِي الْمَسَاجِدِ حِلَقًا حِلَقًا (١) إِمَامُهُمُ الدُّنْيَا , وفي رواية: (يكون حَدِيثُهُمْ فِي مَسَاجِدِهِمْ) (٢) فلَا تُجَالِسُوهُمْ، فَإِنَّهُ لَيْسَ للهِ فِيهِمْ حَاجَةٌ " (٣)
(١) (الحِلَق) جَمْعُ حَلْقَةٍ بِإِسْكَانِ اللَّامِ عَلَى غَيْرِ قِيَاسٍ. نيل الأوطار - (ج ٣ / ص ٢٢٤)(٢) (حب) ٦٧٦١ , انظر صَحِيحَ التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٢٩٦(٣) (طب) ١٠٤٥٢ , انظر الصَّحِيحَة: ١١٦٣
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute