{إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ آمَنُوا، وَاللهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ} (١)
(ت) , عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: " إِنَّ لِكُلِّ نَبِيٍّ وُلَاةً مِنْ النَّبِيِّينَ (٢) وَإِنَّ وَلِيِّي أَبِي وَخَلِيلُ رَبِّي , ثُمَّ قَرَأَ: {إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاللهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ} " (٣)
(١) [آل عمران/٦٨](٢) (وُلَاةً): جَمْعُ وَلِيٍّ , أَيْ: أَحِبَّاءَ وَقُرَنَاءَ , هُمْ أَوْلَى بِهِ مِنْ غَيْرِهِمْ. تحفة الأحوذي (ج٧/ص ٣١٦)(٣) (ت) ٢٩٩٥ , (حم) ٤٠٨٨ , انظر صَحِيح الْجَامِع: ٢١٥٨
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute