وَضْعُ الْيَدِ عَلَى الْمَرِيضِ مَعَ الدُّعَاءِ لَه
(خ م د حم) , عَنْ عَائِشَةَ بِنْتِ سَعْدٍ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ أَنَّ أَبَاهَا قَالَ: (اشْتَكَيْتُ بِمَكَّةَ , " فَجَاءَنِي النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَعُودُنِي) (١) (فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ) (٢) (قَدْ خَشِيتُ أَنْ أَمُوتَ بِالْأَرْضِ الَّتِي هَاجَرْتُ مِنْهَا كَمَا مَاتَ سَعْدُ بْنُ خَوْلَةَ) (٣) (فَادْعُ اللهَ أَنْ يَشْفِيَنِي) (٤) فَـ (" وَضَعَ يَدَهُ عَلَى جَبْهَتِي، ثُمَّ مَسَحَ صَدْرِي وَبَطْنِي) (٥) وفي رواية: (مَسَحَ يَدَهُ عَلَى وَجْهِي وَبَطْنِي ثُمَّ قَالَ:) (٦) (اللَّهُمَّ اشْفِ سَعْدًا , اللَّهُمَّ اشْفِ سَعْدًا , اللَّهُمَّ اشْفِ سَعْدًا) (٧) (وَأَتْمِمْ لَهُ هِجْرَتَهُ ") (٨) قَالَ: (فَمَا زِلْتُ أَجِدُ بَرْدَهُ عَلَى كَبِدِي - فِيمَا يُخَالُ إِلَيَّ - حَتَّى السَّاعَةِ) (٩).
(١) (د) ٣١٠٤(٢) (خ) ٢٥٩٣(٣) (م) ٨ - (١٦٢٨)(٤) (حم) ١٤٤٠ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح(٥) (د) ٣١٠٤(٦) (خ) ٥٣٣٥(٧) (حم) ١٤٤٠ , (م) ٨ - (١٦٢٨)(٨) (د) ٣١٠٤(٩) (خ) ٥٣٣٥
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute