الِاسْتِمْتَاعُ بِالْحَائِضِ مِنْ فَوْقِ الْإِزَارِ
(خ م جة) , عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ - رضي الله عنها - قَالَتْ: (بَيْنَمَا أَنَا مَعَ النَّبِيِّ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - مُضْطَجِعَةٌ) (١) (فِي لِحَافِهِ) (٢) (إِذْ حِضْتُ , فَانْسَلَلْتُ فَأَخَذْتُ ثِيَابَ حِيضَتِي) (٣) (فَلَبِسْتُهَا , فَقَالَ لِي رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم -:) (٤) (" مَا لَكِ؟ , أَنُفِسْتِ؟ " , قُلْتُ: نَعَمْ) (٥) (فَقَالَ لِي رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم -: " تَعَالَيْ فَادْخُلِي مَعِي فِي اللِّحَافِ " , قَالَتْ: فَدَخَلْتُ مَعَهُ) (٦).
(١) (خ) ٢٩٤(٢) (جة) ٦٣٧(٣) (خ) ٢٩٤ , (م) ٥ - (٢٩٦)(٤) (خ) ٣١٦(٥) (خ) ١٨٢٨ , (م) ٥ - (٢٩٦)(٦) (جة) ٦٣٧ , (خ) ٢٩٤ , (م) ٥ - (٢٩٦) , (س) ٢٨٣
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute