خُرُوجُ الرِّيحِ مِنْ الدُّبُر
(ت د حم) , عَنْ عَلِيِّ بْنِ طَلْقٍ قَالَ: (أَتَى أَعْرَابِيٌّ إلَى النَّبِيِّ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّا نَكُونُ بِالْبَادِيَةِ فَتَخْرُجُ مِنْ أَحَدِنَا الرُّوَيْحَةُ (١)) (٢) (وَيَكُونُ فِي الْمَاءِ قِلَّةٌ) (٣) (فَقَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم -: " إِذَا فَسَا أَحَدُكُمْ فِي الصَّلَاةِ فَلْيَنْصَرِفْ فَلْيَتَوَضَّأ , وَلْيُعِدْ صَلَاتَهُ ") (٤)
(١) (الرُّوَيْحَةُ): تَصْغِيرُ الرَّائِحَةِ , وغَرَضُ السَّائِلِ أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ لَا يُنْقِضَ الْوُضُوءَ بِهَذَا الْقَدْرِ. تحفة الأحوذي (ج٣ص٢٤٣)(٢) (حم) ٦٥٥ , (ت) ١١٦٤(٣) (ت) ١١٦٤(٤) (د) ١٠٠٥ , (ت) ١١٦٥ , (حم) ٦٥٥ , وحسنه الألباني في المشكاة (٣١٤ و ١٠٠٦)، وصحيح موارد الظمآن (١٦٨). وقد كان ضعفه في مصادره ثم تراجع عن تضعيفه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute