(١) أي أن لكل أحد من الله عهداً بالحفظ والكلاءة , فإذا ألقى بيده إلى التهلكة , أو فعل ما حرم عليه , أو خالف ما أمر به , خذلته ذمة الله , " النهاية. (٢) المُوتان: الْمَوْت الْكَثِير الْوُقُوع بسبب وباء. (٣) أَيْ: من مالك , والطَّوْل: هو الفَضْل. (٤) فِيهِ أَنَّهُ يَنْبَغِي لِمَنْ كَانَ لَهُ عِيَالٌ أَنْ يُخَوِّفَهُمْ وَيُحَذِّرَهُمْ الْوُقُوعَ فِيمَا لَا يَلِيقُ، وَلَا يُكْثِرُ تَأنِيسَهُمْ وَمُدَاعَبَتَهُمْ، فَيُفْضِي ذَلِكَ إلَى الِاسْتِخْفَافِ بِهِ , وَيَكُونُ سَبَبًا لِتَرْكِهِمْ لِلْآدَابِ الْمُسْتَحْسَنَةِ , وَتَخَلُّقِهِمْ بِالْأَخْلَاقِ السَّيِّئَةِ. نيل الأوطار (١٠/ ٢٠٣) (٥) (حم) ٢٢١٢٨ , (طب) ج ٢٠/ ص ٨٣ ح ١٥٦ , وصححه الألباني في الإرواء: ٢٠٢٦ , وصَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٥٧٠