اَلْعَدَدُ الَّذِي تُجْزِئُ عَنْهُ الْأُضْحِيَّة
الْعَدَدُ الَّذِي تُجْزِئُ عَنْهُ الْأُضْحِيَّةُ إِذَا كَانَتْ مِنْ الْإِبِلِ أَوْ الْبَقَرِ أَوْ الْجَامُوس
(م حم) , عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ - رضي الله عنهما - قَالَ: (خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - مُهِلِّينَ بِالْحَجِّ) (١) (" فَأَمَرَنَا رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - إِذَا أَحْلَلْنَا أَنْ نُهْدِيَ) (٢) (وَأَنْ نَشْتَرِكَ فِي الْإِبِلِ وَالْبَقَرِ , كُلُّ سَبْعَةٍ مِنَّا فِي بَدَنَةٍ) (٣) (فَنَحَرْنَا الْبَعِيرَ عَنْ سَبْعَةٍ , وَالْبَقَرَةَ عَنْ سَبْعَةٍ ") (٤) (فَقَالَ رَجُلٌ لِجَابِرٍ: أَيُشْتَرَكُ فِي الْبَدَنَةِ (٥) مَا يُشْتَرَكُ فِي الْجَزُورِ؟ , قَالَ: مَا هِيَ إِلَّا مِنْ الْبُدْنِ) (٦).
(١) (م) ١٤٤ - (١٢١٦) , (حم) ١٤٩٦٥(٢) (حم) ١٥٠٨٧ , (م) ٣٥٤ - (١٣١٨) , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.(٣) (م) ١٤٤ - (١٢١٦) , (حم) ١٤١٤٨(٤) (م) ٣٥٢ - (١٣١٨) , (خز) ٢٩٠٠ , (هق) ١٩٠١٨(٥) وَالْبُدْنُ تُطْلَقُ لُغَةً عَلَى الْإِبِلِ وَالْبَقَرِ وَالْغَنَمِ , إِلَّا أَنَّهَا هُنَا الْإِبِلُ , وَهَكَذَا اسْتِعْمَالُهَا فِي الْأَحَادِيثِ وَفِي كُتُبِ الْفِقْهِ فِي الْإِبِلِ خَاصَّةً , وَالْبُدْنُ: جَمْعُ بَدَنَةٍ وَهِيَ نَاقَةٌ تُنْحَرُ بِمَكَّةَ , وَيَقَعُ عَلَى الذَّكَرِ وَالْأُنْثَى.(٦) (م) ٣٥٣ - (١٣١٨)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute