مِنْ سُنَنِ الصَّلَاةِ نَصْبُ الْقَدَمَيْنِ فِي السُّجُودِ وَضَمِّهِمَا
(م ت س) , عَنْ عَائِشَةَ - رضي الله عنها - قَالَتْ: (فَقَدْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم -) (١) (ذَاتَ لَيْلَةٍ) (٢) (مِنْ الْفِرَاشِ) (٣) (فَظَنَنْتُ أَنَّهُ ذَهَبَ إِلَى بَعْضِ نِسَائِهِ، فَتَحَسَّسْتُ ثُمَّ رَجَعْتُ) (٤) (فَجَعَلْتُ أَطْلُبُهُ بِيَدِي، فَوَقَعَتْ يَدِي) (٥) (عَلَى بَطْنِ قَدَمَيْهِ (٦)) (٧) (وَهُمَا مَنْصُوبَتَانِ وَهُوَ سَاجِدٌ) (٨) (فِي الْمَسْجِدِ) (٩) (يَقُولُ: " سُبْحَانَكَ وَبِحَمْدِكَ , لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ) (١٠) (اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ (١١) وَبِمُعَافَاتِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْكَ، لَا أُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ) (١٢) (رَبِّ اغْفِرْ لِي مَا أَسْرَرْتُ , وَمَا أَعْلَنْتُ ") (١٣) (فَقُلْتُ: بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي، إِنِّي لَفِي شَأنٍ , وَإِنَّكَ لَفِي آخَرَ ")
(١) (س) ١١٢٥(٢) (س) ٥٥٣٤(٣) (م) ٢٢٢ - (٤٨٦)(٤) (م) ٢٢١ - (٤٨٥) , (حم) ٢٥٢١٩(٥) (س) ١٦٩(٦) في الحديث دليل على سُنِّية جَمْعِ القدميْن في حالة السجود.وأنَّ مسَّ المرأةِ لا يَنْقُضُ الوضوء. ع(٧) (ت) ٣٤٩٣(٨) (س) ١٦٩ , (م) ٢٢٢ - (٤٨٦) , (ت) ٣٤٩٣(٩) (ت) ٣٤٩٣ , (م) ٢٢٢ - (٤٨٦)(١٠) (م) ٢٢١ - (٤٨٥) , (س) ١١٣١(١١) سَخِطَ: غَضِبَ , وأَسْخَطَه: أَغْضَبَه.(١٢) (م) ٢٢٢ - (٤٨٦) , (ت) ٣٤٩٣ , (س) ١١٣٠ , (د) ٨٧٩(١٣) (س) ١١٢٤ , ١١٢٥ , (حم) ٢٥١٨٣
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute