(١) [إبراهيم: ٤] (٢) قال ابن كثير في تفسيره: وذلك أن اليهود والنصارى مختلفون فيما بأيديهم من الكتب , فاليهود بأيديهم نسخة من التوراة , والسامرة يخالفونهم في ألفاظ كثيرة ومعان أيضا , وليس في توراة السامرة حرف الهمزة ولا حرف الياء , والنصارى أيضا بأيديهم توراة يسمونها العتيقة، وهي مخالفة لنسختي اليهود والسامرة , وأما الأناجيل التي بأيدي النصارى فأربعة: إنجيل مرقس , وإنجيل لوقا، وإنجيل متى , وإنجيل يوحنا , وهي مختلفة أيضا اختلافا كثيرا. (٣) (خ) ٤٧٠٢ , (ت) ٣١٠٤