الْإِكْثَارُ مِنْ دُخُولِ الْحِجْرِ وَالصَّلَاةِ فِيه
(خ م ت س) , عَنْ عَائِشَة - رضي الله عنها - قَالَتْ: (كُنْتُ أُحِبُّ أَنْ أَدْخُلَ الْبَيْتَ فَأُصَلِّيَ فِيهِ) (١) (فَقُلْتُ لِلنَّبِيَّ - صلى اللهُ عليه وسلَّم -: أَلَا أَدْخُلُ الْبَيْتَ؟) (٢) (" فَأَخَذَ رَسُول اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - بِيَدِي فَأَدْخَلَنِي الْحِجْرَ فَقَالَ: إِذَا أَرَدْتِ دُخُولَ الْبَيْتِ فَصَلِّي هَاهُنَا، فَإِنَّمَا هُوَ قِطْعَةٌ مِنْ الْبَيْتِ ") (٣) (فَقُلْتُ: فَمَا لَهُمْ لَمْ يُدْخِلُوهُ فِي الْبَيْتِ؟) (٤) (فَقَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم -: " إنَّ قَوْمَكِ لَمَّا بَنَوْا الْكَعْبَةَ) (٥) (قَصَّرَتْ بِهِمْ النَّفَقَةُ) (٦) (فَاسْتَقْصَرُوا عَنْ قَوَاعِدِ إِبْرَاهِيمَ) (٧) (فَأَخْرَجُوهُ مِنْ الْبَيْتِ ") (٨)
(١) (ت) ٨٧٦، (س) ٢٩١٢(٢) (س) ٢٩١١(٣) (ن) ٣٨٩٥، (س) ٢٩١٢، (ت) ٨٧٦، (د) ٢٠٢٨(٤) (خ) ١٥٠٧، (م) ٤٠٥ - (١٣٣٣)(٥) (خ) ١٥٠٦(٦) (خ) ١٥٠٧، (م) ٤٠٥ - (١٣٣٣)(٧) (ش) ٩١٥١، (م) ٤٠٣ - (١٣٣٣)(٨) (ت) ٨٧٦، (د) ٢٠٢٨
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute