الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ مِنْ الْإِيمَان
(خ م س جة) , عَنْ ابْنِ عُمَرَ - رضي الله عنهما - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: (" قَالَ اللهُ - عز وجل -: أَيُّمَا عَبْدٍ مِنْ عِبَادِي خَرَجَ مُجَاهِدًا فِي سَبِيلِي) (١) (لَا يُخْرِجُهُ مِنْ بَيْتِهِ) (٢) (إِلَّا إِيمَانٌ بِي , وَتَصْدِيقٌ بِرُسُلِي (٣)) (٤) (وَابْتِغَاءُ مَرْضَاتِي) (٥) (فَهُوَ عَلَيَّ ضَامِنٌ) (٦) (أَنْ أَرْجِعَهُ إِلَى مَنْزِلِهِ الَّذِي خَرَجَ مِنْهُ) (٧) (سَالِمًا) (٨) (نَائِلًا مَا نَالَ مِنْ أَجْرٍ أَوْ غَنِيمَةٍ) (٩) (وَإِنْ قَبَضْتُهُ) (١٠) (إِمَّا بِقَتْلٍ , وَإِمَّا بِوَفَاةٍ) (١١) (غَفَرْتُ لَهُ وَرَحِمْتُهُ) (١٢) (وَأَدْخَلْتُهُ الْجَنَّةَ ") (١٣)
(١) (س) ٣١٢٦ , (حم) ٥٩٧٧ , (خ) ٣٦(٢) (خ) ٧٠٢٥(٣) أَيْ: لَا يُخْرِجهُ إِلَّا الْإِيمَان وَالتَّصْدِيق. (فتح الباري - ح٣٦)(٤) (خ) ٣٦ , (م) ١٠٣ - (١٨٧٦)(٥) (س) ٣١٢٦ , (حم) ٥٩٧٧ , وقال شعيب الأرناؤوط: صحيح.(٦) (م) ١٠٣ - (١٨٧٦) , (ت) ١٦٢٠(٧) (خ) ٢٩٥٥ , (س) ٣١٢٢(٨) (خ) ٢٦٣٥ , (س) ٣١٢٤(٩) (م) ١٠٣ - (١٨٧٦) , (خ) ٢٩٥٥(١٠) (س) ٣١٢٦ , (ت) ١٦٢٠ , انظر صحيح الجامع: ٨١٣٥ , وصحيح الترغيب والترهيب: ١٣١٥(١١) (حم) ١٠٤١٢ , (س) ٥٠٢٩(١٢) (س) ٣١٢٦ , (حم) ٥٩٧٧(١٣) (م) ١٠٣ - (١٨٧٦) , (خ) ٣٦ , (س) ٣١٢٢ , (جة) ٢٧٥٣ , (حم) ٥٩٧٧
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute