غَسْلُ الْيَدَيْنِ بَعْدَ الِاسْتِنْجَاء
(س د جة) , وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: (" كَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - إِذَا أَتَى الْخَلَاءَ، أَتَيْتُهُ بِمَاءٍ فِي تَوْرٍ (١) أَوْ رَكْوَةٍ (٢) فَاسْتَنْجَى، ثُمَّ) (٣) (دَلَكَ يَدَهُ بِالْأَرْضِ) (٤) وفي رواية: (مَسَحَ يَدَهُ بِالتُّرَابِ) (٥) (ثُمَّ أَتَيْتُهُ بِإِنَاءٍ آخَرَ فَتَوَضَّأَ ") (٦)
(١) (التَّوْر): إِنَاء صَغِير مِنْ نحاس أَوْ حِجَارَة يُشْرَب مِنْهُ , وَقَدْ يُتَوَضَّأ مِنْهُ وَيُؤْكَل مِنْهُ الطَّعَام. عون المعبود(٢) (الرَّكْوَة): دَلْوٌ صَغِير مِنْ جِلْد يُتَوَضَّأ مِنْهُ وَيُشْرَب فِيهِ الْمَاء. عون المعبود - (ج ١ / ص ٥٦)(٣) (د) ٤٥(٤) (س) ٥٠ , (جة) ٣٥٨(٥) (جة) ٣٥٩(٦) (د) ٤٥
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute