{يَا أُخْتَ هَارُونَ، مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ، وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا} (١)
(م ت) , وَعَنْ الْمُغِيرَةَ بْنِ شُعْبَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: (بَعَثَنِي رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - إِلَى نَجْرَانَ) (٢) (فَلَمَّا قَدِمْتُ عَلَيْهِمْ سَأَلُونِي فَقَالُوا: إِنَّكُمْ تَقْرَءُونَ: {يَا أُخْتَ هَارُونَ} وَمُوسَى قَبْلَ عِيسَى بِكَذَا وَكَذَا) (٣) (فَلَمْ أَدْرِ مَا أُجِيبُهُمْ) (٤) (فَلَمَّا قَدِمْتُ عَلَى رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - سَأَلْتُهُ عَنْ ذَلِكَ , فَقَالَ: " إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَمُّونَ بِأَنْبِيَائِهِمْ وَالصَّالِحِينَ قَبْلَهُمْ ") (٥)
(١) [مريم/٢٨](٢) (ت) ٣١٥٥(٣) (م) ٩ - (٢١٣٥)(٤) (ت) ٣١٥٥(٥) (م) ٩ - (٢١٣٥) , (ت) ٣١٥٥ , (حم) ١٨٢٢٦
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute