الْبَيْعُ الْمَنْهِيُّ عَنْهُ
بَيْعُ الْمُحَاقَلَة
تَعْرِيفُ بَيْعِ الْمُحَاقَلَة
(م س الشافعي) , (قَالَ عَطَاءٌ: فَسَّرَ لَنَا جَابِرٌ , قَالَ: أَمَّا الْمُخَابَرَةُ: فَالْأَرْضُ الْبَيْضَاءُ يَدْفَعُهَا الرَّجُلُ إِلَى الرَّجُلِ , فَيُنْفِقُ فِيهَا , ثُمَّ يَأخُذُ مِنْ الثَّمَرِ) (١) وفي رواية: (الْمُخَابَرَةُ: كِرَاءُ الْأَرْضِ بِالثُّلُثِ وَالرُّبُعِ) (٢) (وَزَعَمَ أَنَّ الْمُزَابَنَةَ: بَيْعُ الرُّطَبِ فِي النَّخْلِ , بِالتَّمْرِ كَيْلًا) (٣) وفي رواية: (وَالْمُزَابَنَةُ: أَنْ يَبِيعَ التَّمْرَ فِي رُءُوسِ النَّخْلِ بِمِائَةِ فَرَقٍ) (٤) (وَالْمُحَاقَلَةُ فِي الزَّرْعِ: عَلَى نَحْوِ ذَلِكَ , يَبِيعُ الزَّرْعَ الْقَائِمَ بِالْحَبِّ كَيْلًا) (٥) وفي رواية: (هُوَ اشْتِرَاءُ الزَّرْعِ وَهُوَ فِي سُنْبُلِهِ بِالْحِنْطَةِ) (٦) وفي رواية: (أَنْ يَبِيعَ الرَّجُلُ الزَّرْعَ بِمِائَةِ فَرَقٍ حِنْطَةً) (٧) وَ (الْمُخَاضَرَةُ: بَيْعُ الثَّمَرِ قَبْلَ أَنْ يَزْهُوَ) (٨).
(١) (م) ٨٢ - (١٥٣٦)(٢) (الشافعي) ص١٤٥ , (طح) ٥٦١٤ , (هق) ١٠٤٢٠ , وصححه الألباني في الإرواء: ١٣٥٤(٣) (م) ٨٢ - (١٥٣٦)(٤) (الشافعي) ص١٤٥ , (طح) ٥٦١٤ , (هق) ١٠٤٢٠(٥) (م) ٨٢ - (١٥٣٦)(٦) (حم) ٩٠٧٧ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: صحيح.(٧) (الشافعي) ص١٤٥ , (طح) ٥٦١٤ , (هق) ١٠٤٢٠(٨) (س) ٣٨٨٣
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute