{وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا، قُلْ مَا عِنْدَ اللهِ خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ، وَاللهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ} (١)
(خ م) , عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ - رضي الله عنهما - قَالَ: (" كَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَخْطُبُ قَائِمًا يَوْمَ الْجُمُعَةِ " , فَجَاءَتْ عِيرٌ مِنْ الشَّامِ) (٢) (تَحْمِلُ طَعَامًا) (٣) (فَانْفَضَّ النَّاسُ) (٤) (إِلَيْهَا , حَتَّى مَا بَقِيَ مَعَ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - إِلَّا اثْنَا عَشَرَ رَجُلًا) (٥) (أَنَا فِيهِمْ) (٦) (وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ) (٧) (فَقَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: " وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ , لَوْ تَتَابَعْتُمْ حَتَّى لَا يَبْقَى مِنْكُمْ أَحَدٌ , لَسَالَ عَلَيْكُمُ الْوَادِي نَارًا) (٨) (فَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ: {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا , قُلْ مَا عِنْدَ اللهِ خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ , وَاللهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ}) (٩).
(١) [الجمعة/١١](٢) (م) ٣٦ - (٨٦٣)(٣) (خ) ٨٩٤(٤) (خ) ١٩٥٨(٥) (خ) ٨٩٤ , (م) ٣٧ - (٨٦٣)(٦) (م) ٣٧ - (٨٦٣)(٧) (م) ٣٨ - (٨٦٣)(٨) (حب) ٦٨٧٧، (يع) ١٩٧٩ , انظر الصَّحِيحَة: ٣١٤٧(٩) (خ) ٨٩٤ , (م) ٣٦ - (٨٦٣) , (ت) ٣٣١١ , (حم) ١٥٠٢٠
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute