(خ م س د حم) , وَعَنْ عَائِشَةَ - رضي الله عنها - قَالَتْ: (" لَمَّا جَاءَ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم -) (١) (نَعْيُ زَيْدِ ابْنِ حَارِثَةَ، وَجَعْفَرِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، وَعَبْدِ اللهِ ابْنِ رَوَاحَةَ) (٢) (جَلَسَ فِي الْمَسْجِدِ يُعْرَفُ فِي وَجْهِهِ الْحُزْنُ ") (٣) (وَأَنَا أَطَّلِعُ مِنْ شَقِّ الْبَابِ، فَأَتَاهُ رَجُلٌ فَقَالَ: إِنَّ نِسَاءَ جَعْفَرَ) (٤) (يَبْكِينَ) (٥) (فَقَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: " فَارْجِعْ إِلَيْهِنَّ فَأَسْكِتْهُنَّ ") (٦) (فَذَهَبَ الرَّجُلُ) (٧) (ثُمَّ أَتَاهُ الثَّانِيَةَ) (٨) (فَقَالَ: قَدْ نَهَيْتُهُنَّ , فَأَبَيْنَ أَنْ يَنْتَهِينَ) (٩) (" فَأَمَرَهُ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - الثَّانِيَةَ) (١٠) (فَقَالَ: فَارْجِعْ إِلَيْهِنَّ فَأَسْكِتْهُنَّ ") (١١) (فَأَتَاهُ الثَّالِثَةَ فَقَالَ: وَاللهِ لَقَدْ غَلَبْنَنَا يَا رَسُولَ اللهِ) (١٢) (فَقَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: " فَانْطَلِقْ فَاحْثُ فِي أَفْوَاهِهِنَّ التُّرَابَ "، قَالَتْ عَائِشَةُ:) (١٣) (فَقُلْتُ فِي نَفْسِي:) (١٤) (أَرْغَمَ اللهُ أَنْفَكَ، فَوَاللهِ مَا أَنْتَ بِفَاعِلٍ) (١٥) (مَا أَمَرَكَ رَسُولُ اللهِ) (١٦) (وَمَا تَرَكْتَ رَسُولَ اللهِ مِنْ الْعَنَاءِ) (١٧) (قَالَتْ: عَرَفْتُ أَنَّهُ لَا يَقْدِرُ عَلَى أَنْ يَحْثُوَ فِي أَفْوَاهِهِنَّ التُّرَابَ) (١٨).
(١) (خ) ١٢٣٧ , (م) ٣٠ - (٩٣٥)(٢) (س) ١٨٤٧ , (خ) ١٢٣٧ , (م) ٣٠ - (٩٣٥)(٣) (د) ٣١٢٢ , (خ) ١٢٣٧ , (م) ٣٠ - (٩٣٥)(٤) (خ) ١٢٤٣ , (م) ٣٠ - (٩٣٥)(٥) (س) ١٨٤٧ , (خ) ٤٠١٥(٦) (حم) ٢٦٤٠٦ , (خ) ١٢٣٧(٧) (خ) ١٢٤٣ , (حم) ٢٤٣٥٨(٨) (خ) ١٢٣٧(٩) (س) ١٨٤٧(١٠) (خ) ١٢٤٣ , (م) ٣٠ - (٩٣٥)(١١) (حم) ٢٦٤٠٦ , (خ) ١٢٣٧(١٢) (خ) ١٢٣٧ , (م) ٣٠ - (٩٣٥)(١٣) (س) ١٨٤٧ , (خ) ١٢٣٧(١٤) (حم) ٢٦٤٠٦ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.(١٥) (خ) ١٢٤٣ , (م) ٣٠ - (٩٣٥)(١٦) (خ) ١٢٣٧ , ٤٠١٥ , (م) ٣٠ - (٩٣٥)(١٧) (خ) ١٢٤٣ , ٤٠١٥ , (م) ٣٠ - (٩٣٥)(١٨) (حم) ٢٦٤٠٦
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute