(خ م س) , وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: (" لَيْسَ الْمِسْكِينُ بِهَذَا الطَّوَّافِ الَّذِي يَطُوفُ عَلَى النَّاسِ فَتَرُدُّهُ اللُّقْمَةُ وَاللُّقْمَتَانِ، وَالتَّمْرَةُ وَالتَّمْرَتَانِ "، قَالُوا: فَمَا الْمِسْكِينُ يَا رَسُولَ اللهِ؟) (١) (قَالَ: إِنَّ الْمِسْكِينَ الْمُتَعَفِّفُ) (٢) (الَّذِي لَا يَجِدُ غِنًى يُغْنِيهِ) (٣) (وَلَا يَعْلَمُ النَّاسُ حَاجَتَهُ فَيُتَصَدَّقَ عَلَيْهِ) (٤) (وَلَا يَقُومُ فَيَسْأَلُ النَّاسَ) (٥) (وَاقْرَءُوا إِنْ شِئْتُمْ: {لِلْفُقَرَاءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ لَا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْبًا فِي الْأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ , تَعْرِفُهُمْ بِسِيمَاهُمْ لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا} ") (٦)
(١) (م) ١٠١ - (١٠٣٩) , (خ) ١٤٠٦(٢) (س) ٢٥٧١ , (خ) ٤٢٦٥ , (م) ١٠٢ - (١٠٣٩)(٣) (خ) ١٤٠٩ , (م) ١٠١ - (١٠٣٩)(٤) (س) ٢٥٧٣ , (خ) ١٤٠٩ , (م) ١٠١ - (١٠٣٩)(٥) (خ) ١٤٠٩ , (م) ١٠١ - (١٠٣٩)(٦) (خ) ٤٢٦٥ , (م) ١٠٢ - (١٠٣٩) , (س) ٢٥٧١ , (د) ١٦٣١
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute