(خ م س د حم طب) , وَعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ - رضي الله عنه - قَالَ: (كُنَّا نُسَلِّمُ فِي الصَّلَاةِ , وَنَأمُرُ بِحَاجَتِنَا) (١) وفي رواية: (كُنَّا نُسَلِّمُ عَلَى النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - " وَهُوَ فِي الصَّلَاةِ , فَيَرُدُّ عَلَيْنَا " , فَلَمَّا رَجَعْنَا) (٢) (مِنْ أَرْضِ الْحَبَشَةِ) (٣) (سَلَّمْتُ عَلَيْهِ " وَهُوَ يُصَلِّي , فَلَمْ يَرُدَّ عَلَيَّ ") (٤) (فَظَنَنْتُ أَنَّ ذَلِكَ مِنْ مَوْجِدَةٍ (٥) مِنْ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -) (٦) (فَجَلَسْتُ , " حَتَّى إِذَا قَضَى الصَّلَاةَ ") (٧) (قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ , كُنْتُ أُسَلِّمُ عَلَيْكَ وَأَنْتَ فِي الصَّلَاةِ فَتُرَدُّ عَلَيَّ، وَإِنِّي سَلَّمْتُ عَلَيْكَ فَلَمْ تَرُدَّ عَلَيَّ شَيْئًا) (٨) (فَظَنَنْتُ أَنَّ ذَلِكَ مِنْ مَوْجِدَةٍ عَلَيَّ) (٩) (فَقَالَ: " إِنَّ فِي الصَّلَاةِ لَشُغْلًا) (١٠) (وَإِنَّ اللهَ - عز وجل - يُحْدِثُ فِي أَمْرِهِ مَا يَشَاءُ , وَإِنَّهُ قَدْ أَحْدَثَ مِنْ أَمْرِهِ: أَنْ لَا نَتَكَلَّمَ فِي الصَّلَاةِ) (١١) (إِلَّا بِالْقُرْآنِ) (١٢) (وَذِكْرِ اللهِ ") (١٣)
(١) (د) ٩٢٤، (هق) ٣٢٢٣(٢) (خ) ١١٤١(٣) (س) ١٢٢١ , (حم) ٣٥٧٥(٤) (س) ١٢٢١، (خ) ١١٥٨(٥) وَجَدْتُ عَلَيْهِ مَوْجِدَةً: غَضِبْتُ. المصباح المنير (ج ١٠ / ص ٢٥٩)(٦) (طب) ج١٠ص١١١ح١٠١٢٨،صَحِيح الْجَامِع: ٦٧٩١ ,الصَّحِيحَة: ٢٣٨٠(٧) (س) ١٢٢١(٨) (حم) ٣٩٤٤ , (خ) ٣٦٦٢، وقال شعيب الأرنؤوط: حديث صحيح.(٩) (طب) ج١٠ص١١١ح١٠١٢٨(١٠) (خ) ١١٥٨ , (م) ٣٤ - (٥٣٨)، (د) ٩٢٣(١١) (حم) ٣٥٧٥، (خم) ج٩ص١٥٢ , (د) ٩٢٤، (س) ١٢٢٠(١٢) (طب) ج١٠ص١١١ح١٠١٢٨(١٣) (س) ١٢٢٠
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute