(خ م حم) , وَعَنْ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ - رضي الله عنه - قَالَ: (أَضْلَلْتُ بَعِيرًا لِي , فَذَهَبْتُ أَطْلُبُهُ يَوْمَ عَرَفَةَ , " فَرَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -) (١) (قَبْلَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَوَاقِفٌ عَلَى بَعِيرٍ لَهُ بِعَرَفَاتٍ مَعَ النَّاسِ , حَتَّى يَدْفَعَ مَعَهُمْ ") (٢) (فَقُلْتُ: وَاللهِ إِنَّ هَذَا لَمِنْ الْحُمْسِ , فَمَا شَأنُهُ هَاهُنَا؟) (٣) (- تَوْفِيقًا مِنْ اللهِ لَهُ -) (٤).
(١) (خ) ١٥٨١(٢) (حم) ١٦٨٠٣ , (خ) ١٥٨١ , انظر صحيح السيرة ص٣٣ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.(٣) (م) ١٥٣ - (١٢٢٠) , (خ) ١٥٨١ , (س) ٣٠١٣(٤) (حم) ١٦٨٠٣
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute