(م ت س د جة) , وَعَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ - رضي الله عنه - قَالَ: (صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - ذَاتَ لَيْلَةٍ) (١) (فَقُمْتُ إِلَى جَنْبِهِ) (٢) (فَسَمِعْتُهُ " حِينَ كَبَّرَ قَالَ:) (٣) (اللهُ أَكْبَرُ , اللهُ أَكْبَرُ , اللهُ أَكْبَرُ , ذُو الْمَلَكُوتِ وَالْجَبَرُوتِ وَالْكِبْرِيَاءِ وَالْعَظَمَةِ) (٤) (فَافْتَتَحَ الْبَقَرَةَ " , فَقُلْتُ: " يَرْكَعُ عِنْدَ الْمِائَةِ , ثُمَّ مَضَى " , فَقُلْتُ: " يُصَلِّي بِهَا) (٥) (يَخْتِمُهَا فِي الرَّكْعَتَيْنِ , فَمَضَى ") (٦) (فَقُلْتُ: " يَرْكَعُ بِهَا , ثُمَّ افْتَتَحَ النِّسَاءَ فَقَرَأَهَا , ثُمَّ افْتَتَحَ آلَ عِمْرَانَ فَقَرَأَهَا , يَقْرَأُ مُتَرَسِّلًا) (٧) (إِذَا مَرَّ بِآيَةِ رَحْمَةٍ سَأَلَ , وَإِذَا مَرَّ بِآيَةِ عَذَابٍ اسْتَجَارَ وفي رواية: (تَعَوَّذَ) (٨) وَإِذَا مَرَّ بِآيَةٍ فِيهَا تَنْزِيهٌ للهِ سَبَّحَ ") (٩)
(١) (م) ٢٠٣ - (٧٧٢)(٢) (س) ١١٤٥(٣) (س) ١٠٦٩ , (د) ٨٧٤ , انظر الإرواء تحت حديث: ٣٣٣(٤) (د) ٨٧٤ , (س) ١٠٦٩ , (حم) ٢٣٤٢٣ , انظر المشكاة: ١٢٠٠(٥) (م) ٢٠٣ - (٧٧٢) , (س) ١٦٦٤(٦) (س) ١١٣٣(٧) (م) ٢٠٣ - (٧٧٢) , (س) ١٦٦٤(٨) (م) ٢٠٣ - (٧٧٢)(٩) (جة) ١٣٥١ , (م) ٢٠٣ - (٧٧٢) , (ت) ٢٦٢ , (س) ١٠٠٨
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute