(م ت حم) , وَعَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ - رضي الله عنهما - قَالَ: (قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم لِأَسْمَاءَ بِنْتِ عُمَيْسٍ - رضي الله عنها -: " مَا شَأنُ أَجْسَامِ بَنِي أَخِي (١) ضَارِعَةً (٢)؟ أَتُصِيبُهُمْ حَاجَةٌ (٣)؟ " , قَالَتْ: لَا , وَلَكِنْ تُسْرِعُ إِلَيْهِمْ الْعَيْنُ , أَفَنَرْقِيهِمْ؟ , قَالَ: " وَبِمَاذَا؟ " , فَعَرَضَتْ عَلَيْهِ , فَقَالَ: " ارْقِيهِمْ) (٤) (فَإِنَّهُ لَوْ كَانَ شَيْءٌ سَابِقٌ الْقَدَرَ , لَسَبَقَتْهُ الْعَيْنُ ") (٥)
(١) أَيْ: أَوْلَاد جَعْفَر رضي الله عنه.(٢) أَيْ: نَحِيفَة ضعيفة.(٣) أَيْ: هل يجوعون.(٤) (حم) ١٤٦١٣ , (م) ٢١٩٨(٥) (ت) ٢٠٥٩ , (جة) ٣٥١٠
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute