(خد جة حم) , وَعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ خُبَيْبٍ , عَنْ عَمِّهِ رضي الله عنه قَالَ: (كُنَّا فِي مَجْلِسٍ فَطَلَعَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم وَعَلَى رَأسِهِ أَثَرُ مَاءٍ , فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ , نَرَاكَ طَيِّبَ النَّفْسِ) (١) (قَالَ: " أَجَلْ وَالْحَمْدُ للهِ ") (٢) (ثُمَّ خَاضَ الْقَوْمُ فِي ذِكْرِ الْغِنَى , فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: " لَا بَأسَ بِالْغِنَى لِمَنْ اتَّقَى اللهَ - عز وجل - وَالصِّحَّةُ لِمَنْ اتَّقَى اللهَ خَيْرٌ مِنْ الْغِنَى , وَطِيبُ النَّفْسِ مِنَ النِّعَمِ) (٣) وفي رواية (٤): " وَطِيبُ النَّفْسِ مِنْ النَّعِيمِ"
(١) (حم) ٢٣٢٧٦ , (خد) ٣٠١ , انظر صحيح الأدب المفرد: ٢٣١(٢) (خد) ٣٠١ , (جة) ٢١٤١ , صَحِيح الْجَامِع: ٧١٨٢ , الصَّحِيحَة: ١٧٤(٣) (حم) ٢٣٢٧٦ , (خد) ٣٠١(٤) (جة) ٢١٤١
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute