(خ م س د حم) , وَعَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ: (سَرَّحَتْنِي أُمِّي إِلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم) (١) (أَسْأَلُهُ طَعَامًا) (٢) (فَأَتَيْتُهُ وَقَعَدْتُ) (٣) (فَجَاءَ نَاسٌ مِنْ الْأَنْصَارِ فَسَأَلُوهُ , " فَأَعْطَاهُمْ ") (٤) (ثُمَّ سَأَلُوهُ , " فَأَعْطَاهُمْ " , ثُمَّ سَأَلُوهُ , " فَأَعْطَاهُمْ , حَتَّى نَفِدَ مَا عِنْدَهُ) (٥) (فَقَالَ لَهُمْ حِينَ أَنْفَقَ كُلَّ شَيْءٍ بِيَدِهِ:) (٦) (مَا يَكُونُ عِنْدِي مِنْ خَيْرٍ فَلَنْ أَدَّخِرَهُ عَنْكُمْ) (٧) (فَمَنْ سَأَلَنَا شَيْئًا فَوَجَدْنَاهُ , أَعْطَيْنَاهُ إِيَّاهُ) (٨) (وَمَنْ يَسْتَعْفِفْ , يُعِفَّهُ اللهُ , وَمَنْ يَسْتَغْنِ , يُغْنِهِ اللهُ , وَمَنْ يَتَصَبَّرْ , يُصَبِّرْهُ اللهُ , وَمَا أُعْطِيَ أَحَدٌ عَطَاءً خَيْرًا وَأَوْسَعَ مِنْ الصَّبْرِ ") (٩)
(١) (حم) ١١٠٧٥ , (س) ٢٥٩٥(٢) (حم) ١١٤٥٣ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: حديث صحيح.(٣) (س) ٢٥٩٥ , (حم) ١١٠٧٥(٤) (حم) ١١٩٠٨ , (خ) ١٤٠٠(٥) (خ) ١٤٠٠ , (م) ١٢٤ - (١٠٥٣)(٦) (حم) ١١٩٠٨ , (خ) ٦١٠٥(٧) (خ) ١٤٠٠ , (م) ١٢٤ - (١٠٥٣)(٨) (حم) ١١٤١٨ , ١١٠٠٢ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.(٩) (خ) ١٤٠٠ , (م) ١٢٤ - (١٠٥٣) , (ت) ٢٠٢٤ , (س) ٢٥٨٨ , (د) ١٦٤٤
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute