(ت حم) , وَعَنْ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ - رضي الله عنه - قَالَ: (سَأَلْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: أَيُّ الصَّدَقَةِ أَفْضَلُ؟) (١) (فَقَالَ: " أَفْضَلُ الصَّدَقَاتِ: ظِلُّ فُسْطَاطٍ (٢) فِي سَبِيلِ اللهِ , أَوْ مَنِيحَةُ خَادِمٍ فِي سَبِيلِ اللهِ , أَوْ طَرُوقَةُ فَحْلٍ (٣) فِي سَبِيلِ اللهِ ") (٤)
(١) (حم) ٢٢٣٧٥(٢) الْفُسْطَاط: الْبَيْتُ مِنْ الشَّعْر، وَقَدْ يُطْلَقُ عَلَى غَيْرِ الشَّعْر.(٣) أَيْ: نَاقَةً , أَوْ نَحْوَ فَرَسٍ بَلَغَتْ أَنْ يَطْرُقَهَا الْفَحْلُ، يُعْطِيهِ إِيَّاهَا لِيَرْكَبَهَا إِعَارَةً , أَوْ قَرْضًا , أَوْ هِبَةً. تحفة الأحوذي - (ج ٤ / ص ٢٩٩)(٤) (ت) ١٦٢٧ , (حم) ٢٢٣٧٥ , انظر صَحِيح الْجَامِع: ١١٠٩، صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ١٢٤٠
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute