(خ م س حم طب) , وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: (" صَلَاةُ الرَّجُلِ فِي جَمَاعَةٍ، تَزِيدُ عَلَى صَلَاتِهِ فِي بَيْتِهِ وَصَلَاتِهِ فِي سُوقِهِ خَمْسًا وَعِشْرِينَ دَرَجَةً) (١) وفي رواية: (صَلَاةٌ مَعَ الْإِمَامِ , أَفْضَلُ مِنْ خَمْسٍ وَعِشْرِينَ صَلَاةً يُصَلِّيهَا وَحْدَهُ) (٢) وفي رواية: (صَلَاةُ الرَّجُلِ فِي الْجَمَاعَةِ , تَزِيدُ عَلَى صَلَاتِهِ وَحْدَهُ سَبْعًا وَعِشْرِينَ) (٣) (كُلُّهَا مِثْلُ صَلَاتِهِ فِي بَيْتِهِ) (٤) (وَذَلِكَ أَنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ , ثُمَّ أَتَى الْمَسْجِدَ لَا يُرِيدُ إِلَّا الصَلَاةَ، لَمْ يَخْطُ خُطْوَةً) (٥) (مِنْ بَيْتِهِ إِلَى مَسْجِدِهِ) (٦) (إِلَّا رَفَعَهُ اللهُ بِهَا دَرَجَةً , وَحَطَّ عَنْهُ خَطِيئَةً) (٧) (حَتَّى يَدْخُلَ الْمَسْجِدَ , فَإِذَا دَخَلَ الْمَسْجِدَ , كَانَ فِي صَلَاةٍ مَا كَانَتِ الصَلَاةُ هِيَ تَحْبِسُهُ) (٨) (لَا يَمْنَعُهُ أَنْ يَنْقَلِبَ إِلَى أَهْلِهِ إِلَّا الصَّلَاةُ) (٩) (وَتُصَلِّي عَلَيْهِ الْمَلَائِكَةُ مَا دَامَ فِي مَجْلِسِهِ الَّذِي صَلَّى فِيهِ) (١٠) (يَقُولُونَ: اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ) (١١) (اللَّهُمَّ ارْحَمْهُ) (١٢) (اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ , اللَّهُمَّ تُبْ عَلَيْهِ (١٣)) (١٤) (مَا لَمْ يُحْدِثْ فِيهِ (١٥) مَا لَمْ يُؤْذِ فِيهِ (١٦) ") (١٧)
(١) (خ) ٤٦٥ , (م) ٦٤٩(٢) (م) ٦٤٩ , (حم) ٧٦٨١ , ١٠٨٥٤(٣) (م) ٢٥٠ - (٦٥٠) , (خ) ٦١٩(٤) (طب) ١٠٠٩٨ , انظر صحيح الترغيب والترهيب: ٤٠٥(٥) (خ) ٤٦٥ , (م) ٦٤٩(٦) (س) ٧٠٥(٧) (خ) ٤٦٥ , (م) ٦٤٩(٨) (خ) ٤٦٥ , (م) ٦٤٩(٩) (م) ٦٤٩ , (د) ٤٧٠(١٠) (خ) ٤٦٥ , (م) ٦٤٩(١١) (خ) ٤٦٥(١٢) (خ) ٤٦٥ , (م) ٦٤٩(١٣) أَيْ: وَفِّقْهُ لِلتَّوْبَةِ , أَوْ اِقْبَلْهَا مِنْهُ , أَوْ ثَبِّتْهُ عَلَيْهَا. عون المعبود (٢/ ٧٨)(١٤) (م) ٦٤٩ , (جة) ٧٩٩(١٥) أَيْ: مَا لَمْ يُبْطِلُ وُضُوءَهُ. عون المعبود - (ج ٢ / ص ٧٨)(١٦) أَيْ: مَا لَمْ يُؤْذِ فِي مَجْلِسِهِ الَّذِي صَلَّى فِيهِ أَحَدًا بِقَوْلِهِ أَوْ فِعْلِه. عون (٢/ ٧٨)(١٧) (خ) ٢٠١٣ , (م) ٦٤٩
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute