(جة حم) , وَعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ - رضي الله عنهما - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: (" أَتَانِي جِبْرِيلُ فَقَالَ: يَا مُحَمَّدُ، إِنَّ اللهَ - عز وجل - قَدْ لَعَنَ الْخَمْرَ وَعَاصِرَهَا , وَمُعْتَصِرَهَا (١) وَشَارِبَهَا، وَحَامِلَهَا، وَالْمَحْمُولَةَ إِلَيْهِ، وَبَائِعَهَا، وَمُبْتَاعَهَا , وَسَاقِيَهَا، وَمُسْتَقِيَهَا) (٢) (وَآكِلَ ثَمَنِهَا ") (٣)
(١) مَنْ يَطْلُبُ عَصْرَهَا لِنَفْسِهِ , أَوْ لِغَيْرِهِ. تحفة الأحوذي - (٣/ ٤٠٩)(٢) (حم) ٢٨٩٩ , (د) ٣٦٧٤ , صَحِيح الْجَامِع: ٥٠٩١ , الصَّحِيحَة: ٨٣٩ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.(٣) (جة) ٣٣٨٠ , (ت) ١٢٩٥ , صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٢٣٥٧
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute