(ت س حم) , وَعَنْ أُسَيْدِ بْنِ ظُهَيْرٍ - رضي الله عنه - قَالَ: (كَانَ أَحَدُنَا إِذَا اسْتَغْنَى عَنْ أَرْضِهِ أَوْ افْتَقَرَ إِلَيْهَا أَعْطَاهَا بِالنِّصْفِ وَالثُّلُثِ وَالرُّبُعِ , وَيَشْتَرِطُ ثَلَاثَ جَدَاوِلَ , وَالْقُصَارَةَ , وَمَا سَقَى الرَّبِيعُ , وَكُنَّا نَعْمَلُ فِيهَا عَمَلًا شَدِيدًا , وَنُصِيبُ مِنْهَا مَنْفَعَةً , فَأَتَانَا رَافِعُ بْنُ خَدِيجٍ - رضي الله عنه - فَقَالَ:) (١) (" نَهَانَا رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - عَنْ أَمْرٍ كَانَ لَنَا نَافِعًا ") (٢) (- وَطَاعَةُ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - أَنْفَعُ لَنَا -) (٣) وفي رواية: (- وَأَمْرُ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - عَلَى الرَّأسِ وَالْعَيْنِ - " نَهَانَا) (٤) (عَنْ الْحَقْلِ " - وَالْحَقْلُ: الْمُزَارَعَةُ بِالثُّلُثِ وَالرُّبُعِ -) (٥) (وَقَالَ: " إِذَا كَانَتْ لِأَحَدِكُمْ أَرْضٌ فَلْيَمْنَحْهَا أَخَاهُ , أَوْ لِيَزْرَعْهَا) (٦) (أَوْ لِيَدَعْهَا , وَنَهَانَا عَنْ الْمُزَابَنَةِ " - وَالْمُزَابَنَةُ: الرَّجُلُ يَكُونُ لَهُ الْمَالُ الْعَظِيمُ مِنْ النَّخْلِ , فَيَجِيءُ الرَّجُلُ فَيَأخُذُهَا بِكَذَا وَكَذَا وَسْقًا) (٧) (مِنْ تَمْرِ ذَلِكَ الْعَامِ -) (٨).
(١) (حم) ١٥٨٥٥ , (جة) ٢٤٦٠(٢) (س) ٣٨٦٤ , (د) ٣٣٩٨ , (جة) ٢٤٦٠ , (حم) ١٥٨٥٥(٣) (س) ٣٨٦٦ , (د) ٣٣٩٨(٤) (س) ٣٨٦٨(٥) (س) ٣٨٦٥ , (د) ٣٣٩٨ , (حم) ١٥٨٥٥(٦) (ت) ١٣٨٤ , (س) ٣٨٦٥ , (د) ٣٣٩٨ , (حم) ١٥٨٥٥(٧) (حم) ١٥٨٥٥ , (س) ٣٨٦٤(٨) (س) ٣٨٦٥
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute