(١) أي أن الشركاء تزايدوا على شراء العبد , فاشترى هو حِصتهم. قال في النهاية: اقْتَويْت منه الغُلام الذي كان بينَنا: أي اشتريتُ حِصَّته. ولا يكون الاقْتِواء في السِّلْعة إلَاّ بين الشركاء , قيل: أصله من القُوّة , لأنه بلوغ بالسِّلْعة أقوى ثمنها. النهاية (ج٤ص٢١٠) (٢) (حب) ٤٩٢٨ , (د) ٣٥٠٩ , (عب) ١٤٧٧٧ , (هق) ١٠٥٢١ , انظر صحيح موارد الظمآن: ٩٤٦ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: حسن.