(ت حم) , وَعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ - رضي الله عنه - قَالَ: (" جَمَعَنَا رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - وَنَحْنُ أَرْبَعُونَ رَجُلًا) (١) (فِي قُبَّةٍ حَمْرَاءَ مِنْ أَدَمٍ (٢)) (٣) (فَقَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: إِنَّكُمْ مَنْصُورُونَ (٤) وَمُصِيبُونَ (٥) وَمَفْتُوحٌ لَكُمْ (٦) فَمَنْ أَدْرَكَ ذَلِكَ مِنْكُمْ فَلْيَتَّقِ اللهَ , وَلْيَأمُرْ بِالْمَعْرُوفِ , وَلْيَنْهَ عَنْ الْمُنْكَرِ ") (٧)
(١) (حم) ٣٦٩٤ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده حسن.(٢) أَيْ: من جِلْد.(٣) (حم) ٣٨٠١ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.(٤) أَيْ: عَلَى الْأَعْدَاءِ. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ٤٣)(٥) أَيْ: لِلْغَنَائِمِ. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ٤٣)(٦) أَيْ: الْبِلَادُ الْكَثِيرَةُ.(٧) (ت) ٢٢٥٧ , (حم) ٣٦٩٤
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute