(خ م س) , وَعَنْ عَائِشَة - رضي الله عنها - قَالَتْ: (نَزَلْنَا الْمُزْدَلِفَةَ، فَاسْتَأذَنَتْ) (١) (سَوْدَةُ النَّبِيَّ - صلى اللهُ عليه وسلَّم -) (٢) (أَنْ تُفِيضَ مِنْ جَمْعٍ بِلَيْلٍ) (٣) (قَبْلَهُ وَقَبْلَ حَطْمَةِ النَّاسِ - وَكَانَتْ امْرَأَةً) (٤) (ضَخْمَةً) (٥) (ثَقِيلَةً) (٦) (بَطِيئَةً - " فَأَذِنَ لَهَا ") (٧) (فَخَرَجَتْ) (٨) (قَبْلَ حَطْمَةِ النَّاسِ) (٩) (فَصَلَّتْ الْفَجْرَ بِمِنًى، وَرَمَتْ قَبْلَ أَنْ يَأتِيَ النَّاسُ) (١٠) (وَأَقَمْنَا حَتَّى أَصْبَحْنَا نَحْنُ، ثُمَّ دَفَعْنَا بِدَفْعِهِ) (١١) (قَالَتْ عَائِشَةُ: فَلَيْتَنِي كُنْتُ اسْتَأذَنْتُ رَسُول اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - كَمَا اسْتَأذَنَتْهُ سَوْدَةُ) (١٢) (فَأَكُونَ أَدْفَعُ بِإِذْنِهِ) (١٣) (فَأُصَلِّي الصُّبْحَ بِمِنًى، فَأَرْمِي الْجَمْرَةَ قَبْلَ أَنْ يَأتِيَ النَّاسُ) (١٤) (أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ مَفْرُوحٍ بِهِ) (١٥) (- وَكَانَتْ عَائِشَةُ لَا تُفِيضُ إِلَّا مَعَ الْإِمَامِ -) (١٦).
(١) (خ) ١٥٩٧(٢) (خ) ١٥٩٦ , (م) ٢٩٣ - (١٢٩٠)(٣) (م) ٢٩٤ - (١٢٩٠) , (حم) ٢٤٦٧٩(٤) (م) ٢٩٣ - (١٢٩٠) , (خ) ١٥٩٧(٥) (م) ٢٩٤ - (١٢٩٠)(٦) (خ) ١٥٩٦ , (م) ٢٩٥ - (١٢٩٠) , (حم) ٢٤٦٧٩(٧) (خ) ١٥٩٧ , (م) ٢٩٣ - (١٢٩٠) , (س) ٣٠٤٩(٨) (م) ٢٩٣ - (١٢٩٠) , (خ) ١٥٩٧(٩) (خ) ١٥٩٧ , (جة) ٣٠٢٧(١٠) (س) ٣٠٤٩(١١) (خ) ١٥٩٧ , (م) ٢٩٣ - (١٢٩٠)(١٢) (م) ٢٩٤ - (١٢٩٠) , (خ) ١٥٩٧ , (س) ٣٠٤٩(١٣) (م) ٢٩٣ - (١٢٩٠) , (حم) ٢٤٦٧٩(١٤) (م) ٢٩٥ - (١٢٩٠) , (س) ٣٠٤٩ , (حم) ٢٤٦٧٩(١٥) (م) ٢٩٣ - (١٢٩٠) , (خ) ١٥٩٧(١٦) (م) ٢٩٤ - (١٢٩٠)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute