(خ م س حم) , وَعَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ - رضي الله عنهما - قَالَ: (" بَعَثَنِي رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - فِي حَاجَةٍ لَهُ) (١) (وَهُوَ مُنْطَلِقٌ إِلَى بَنِي الْمُصْطَلِقِ ") (٢) (فَانْطَلَقْتُ ثُمَّ رَجَعْتُ وَقَدْ قَضَيْتُهَا) (٣) (فَأَتَيْتُهُ وَهُوَ يُصَلِّي عَلَى بَعِيرِهِ) (٤) (فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ , " فَلَمْ يَرُدَّ عَلَيَّ وفي رواية: (فَقَالَ لِي بِيَدِهِ هَكَذَا) (٥) وفي رواية: (فَأَشَارَ بِيَدِهِ ") (٦) فَوَقَعَ فِي قَلْبِي مَا اللهُ أَعْلَمُ بِهِ , فَقُلْتُ فِي نَفْسِي: لَعَلَّ رَسُولَ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - وَجَدَ عَلَيَّ أَنِّي أَبْطَأتُ عَلَيْهِ , ثُمَّ سَلَّمْتُ عَلَيْهِ , " فَلَمْ يَرُدَّ عَلَيَّ) (٧) وفي رواية: (ثُمَّ سَلَّمْتُ عَلَيْهِ " فَأَشَارَ بِيَدِهِ ") (٨) (فَوَقَعَ فِي قَلْبِي أَشَدُّ مِنْ الْمَرَّةِ الْأُولَى) (٩) (فَانْصَرَفْتُ) (١٠) (- وَأَنَا أَسْمَعُهُ يَقْرَأُ وَيُومِئُ بِرَأسِهِ - ") (١١) (" فَلَمَّا فَرَغَ دَعَانِي) (١٢) (قَالَ: مَا فَعَلْتَ فِي الَّذِي أَرْسَلْتُكَ لَهُ؟ ") (١٣) (فَقُلْتُ: صَنَعْتُ كَذَا وَكَذَا) (١٤) (يَا رَسُولَ اللهِ , إِنِّي سَلَّمْتُ عَلَيْكَ فَلَمْ تَرُدَّ عَلَيَّ) (١٥) (فَقَالَ: " إِنَّمَا مَنَعَنِي أَنْ أَرُدَّ عَلَيْكَ أَنِّي كُنْتُ أُصَلِّي - وَكَانَ عَلَى رَاحِلَتِهِ مُتَوَجِّهًا إِلَى غَيْرِ الْقِبْلَةِ - ") (١٦)
(١) (خ) ١١٥٩(٢) (م) ٣٧ - (٥٤٠) , (د) ٩٢٦(٣) (خ) ١١٥٩(٤) (م) ٣٧ - (٥٤٠) , (د) ٩٢٦(٥) (م) ٣٧ - (٥٤٠) , (د) ٩٢٦(٦) (س) ١١٩٠(٧) (خ) ١١٥٩ , (حم) ١٤٨٢٥(٨) (س) ١١٩٠(٩) (خ) ١١٥٩(١٠) (س) ١١٩٠(١١) (د) ٩٢٦ , (م) ٣٧ - (٥٤٠)(١٢) (م) ٣٦ - (٥٤٠) , (س) ١١٨٩(١٣) (م) ٣٧ - (٥٤٠) , (د) ٩٢٦(١٤) (حم) ١٤٨٣٠ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.(١٥) (س) ١١٩٠ , (حم) ١٥٢٠٥(١٦) (خ) ١١٥٩ , (م) ٣٦ - (٥٤٠) , (س) ١١٨٩ , (د) ٩٢٦
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute