(س د) , وَعَنْ يَزِيدَ بْنِ الْأَسْوَدِ الْعَامِرِيِّ - رضي الله عنه - قَالَ: (حَجَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - حَجَّةَ الْوَدَاعِ، قَالَ: فَصَلَّى بِنَا رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - صَلَاةَ الصُّبْحِ) (١) (فِي مَسْجِدِ الْخَيْفِ (٢)) (٣) (بِمِنًى) (٤) (فَلَمَّا قَضَى صَلَاتَهُ انْحَرَفَ) (٥) (جَالِسًا وَاسْتَقْبَلَ النَّاسَ بِوَجْهِهِ ") (٦)
وفي رواية: " صَلَّيْتُ خَلْفَ رَسُولِ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - , فَكَانَ إِذَا انْصَرَفَ انْحَرَفَ " (٧)
(١) (حم) ١٧٥١١ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.(٢) هُوَ مَسْجِدٌ مَشْهُورٌ بِمِنًى , قَالَ الطِّيبِيُّ: الْخَيْفُ مَا انْهَدَرَ مِنْ غَلِيظِ الْجَبَلِ وَارْتَفَعَ عَنْ الْمَسِيلِ. تحفة الأحوذي(٣) (ت) ٢١٩ , (س) ٨٥٨ , (حم) ١٧٥٠٩(٤) (حم) ١٧٥١٠ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.(٥) (ت) ٢١٩ , (س) ١٣٣٤(٦) (حم) ١٧٥١١ , (ت) ٢١٩(٧) (د) ٦١٤ , (هق) ٢٨٢٣
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute