(م س جة حم) , وَعَنْ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي الْعَاصِ الثَّقَفِيِّ - رضي الله عنه - قَالَ: (اسْتَعْمَلَنِي رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - عَلَى الطَّائِفِ) (١) (وَقَالَ لِي: " أُمَّ قَوْمَكَ " , فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ , إِنِّي أَجِدُ فِي نَفْسِي شَيْئًا , فَقَالَ: " ادْنُهْ , فَجَلَّسَنِي بَيْنَ يَدَيْهِ , ثُمَّ وَضَعَ كَفَّهُ فِي صَدْرِي بَيْنَ ثَدْيَيَّ , ثُمَّ قَالَ: تَحَوَّلْ , فَوَضَعَهَا فِي ظَهْرِي بَيْنَ كَتِفَيَّ , ثُمَّ قَالَ: أُمَّ قَوْمَكَ) (٢) (وَتَجَاوَزْ فِي الصَّلَاةِ , وَاقْدُرْ النَّاسَ بِأَضْعَفِهِمْ وفي رواية: (وَاقْتَدِ بِأَضْعَفِهِمْ) (٣) فَإِنَّ فِيهِمْ الْكَبِيرَ وَالصَّغِيرَ , وَالسَّقِيمَ، وَالْبَعِيدَ، وَذَا الْحَاجَةِ) (٤) (حَتَّى وَقَّتَ لِي: {اقْرَأ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ} وَأَشْبَاهَهَا مِنْ الْقُرْآنِ) (٥) (فَإِذَا صَلَّيْتَ لِنَفْسِكَ فَصَلِّ كَيْفَ شِئْتَ ") (٦)
(١) (حم) ١٧٩٤٦ , (جة) ٩٨٧ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: صحيح.(٢) (م) ١٨٦ - (٤٦٨) , (هق) ٥٠٦١(٣) (س) ٦٧٢ , (د) ٥٣١ , (حم) ١٦٣١٤ , (ك) ٧١٥، انظر صَحِيح الْجَامِع: ٣٧٧٣(٤) (جة) ٩٨٧ , (م) ١٨٦ - (٤٦٨) , (حم) ١٧٩٣٩ , (خز) ١٦٠٨(٥) (حم) ١٧٩٤٥ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده قوي.(٦) (حم) ١٦٣٢٠ , (م) ١٨٦ - (٤٦٨) , (عب) ٣٧١٦ , (ش) ٤٦٥٩ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute