(جة حم) , وَعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو - رضي الله عنهما - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: (" أَلَا أُنَبِّئُكُمْ بِأَهْلِ الْجَنَّةِ؟ " , قَالُوا: بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ، قَالَ: " هُمْ الضُّعَفَاءُ الْمَظْلُومُونَ) (١) وفي رواية: " كُلُّ ضَعِيفٍ مُسْتَضْعَفٍ (٢) لَوْ أَقْسَمَ عَلَى اللهِ لَأَبَرَّهُ " (٣)
(١) (حم) ٨٨٠٧ , انظر الصَّحِيحَة: ٩٣٢(٢) الْمُرَاد بِالضَّعِيفِ مَنْ نَفْسُهُ ضَعِيفَة لِتَوَاضُعِهِ وَضَعْف حَاله فِي الدُّنْيَا، وَالْمُسْتَضْعَف الْمُحْتَقَر لِخُمُولِهِ فِي الدُّنْيَا. فتح الباري (ج ١٤ / ص ٤٦)(٣) (جة) ٤١١٥ , (خ) ٤٦٣٤ , (م) ٢٨٥٣ , صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٣١٩٦
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute