(خ م س د حم) , وَعَنْ ابْنِ عُمَرَ - رضي الله عنهما - قَالَ: (" كَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - إِذَا قَامَ إِلَى الصَّلَاةِ رَفَعَ يَدَيْهِ حَتَّى تَكُونَا حَذْوَ مَنْكِبَيْهِ , ثُمَّ كَبَّرَ وَهُمَا كَذَلِكَ) (١) (وَقَبْلَ أَنْ يَرْكَعَ) (٢) وفي رواية: (وَإِذَا أَرَادَ أَنْ يَرْكَعَ) (٣) وفي رواية: (وَإِذَا كَبَّرَ لِلرُّكُوعِ) (٤) (رَفَعَ يَدَيْهِ) (٥) (حَتَّى يَكُونَا حَذْوَ مَنْكِبَيْهِ كَبَّرَ وَهُمَا كَذَلِكَ رَكَعَ , ثُمَّ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَرْفَعَ صُلْبَهُ رَفَعَهُمَا حَتَّى يَكُونَا حَذْوَ مَنْكِبَيْهِ وَقَالَ: سَمِعَ اللهُ لِمَنْ حَمِدَهُ) (٦) (رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ) (٧) (ثُمَّ يَسْجُدُ وَلَا يَرْفَعُ يَدَيْهِ فِي السُّجُودِ) (٨) (وَلَا حِينَ يَرْفَعُ رَأسَهُ مِنْ السُّجُودِ) (٩) وفي رواية: (وَلَا يَرْفَعُهُمَا بَيْنَ السَّجْدَتَيْنِ) (١٠) (وَإِذَا قَامَ مِنْ الرَّكْعَتَيْنِ كَبَّرَ وَرَفَعَ يَدَيْهِ كَذَلِكَ حَذْوَ الْمَنْكِبَيْنِ ") (١١)
(١) (د) ٧٢٢ , (م) ٢٢ - (٣٩٠) , (خ) ٧٠٥ , (س) ٨٧٧(٢) (م) ٢١ - (٣٩٠)(٣) (س) ١١٨٢ , (د) ٧٢١ , (حم) ٤٥٤٠(٤) (خ) ٧٠٥ , (س) ٨٧٦(٥) (خ) ٧٠٦(٦) (حم) ٦١٧٥ , (د) ٧٢٢ , (خ) ٧٠٣ , (م) ٢٢ - (٣٩٠) , (ت) ٢٥٥ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده حسن.(٧) (خ) ٧٠٢ , (س) ١٠٥٩ , (د) ٧٢٢(٨) (حم) ٦١٧٥ , (خ) ٧٠٢ , (س) ٨٧٨ , (د) ٧٢٢(٩) (خ) ٧٠٥ , (م) ٢٢ - (٣٩٠) , (س) ٨٧٦(١٠) (م) ٢١ - (٣٩٠) , (ت) ٢٥٥ , (س) ١٠٥٧ , (د) ٧٢١(١١) (س) ١١٨٢ , (خ) ٧٠٦
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute