(خ م س د حم) , وَعَنْ أَبِي الْمِنْهَالِ سَيَّارِ بْنِ سَلَامَةَ قَالَ: (دَخَلْتُ أَنَا وَأَبِي عَلَى أَبِي بَرْزَةَ الْأَسْلَمِيِّ - رضي الله عنه - فَقَالَ لَهُ أَبِي: كَيْفَ كَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يُصَلِّي الْمَكْتُوبَةَ؟) (١) (قَالَ: " كَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يُصَلِّي الصُّبْحَ وَمَا يَعْرِفُ أَحَدُنَا جَلِيسَهُ الَّذِي كَانَ يَعْرِفُهُ) (٢) وفي رواية: (كَانَ يُصَلِّي الصُّبْحَ فَيَنْصَرِفُ الرَّجُلُ فَيَنْظُرُ إِلَى وَجْهِ جَلِيسِهِ الَّذِي يَعْرِفُهُ فَيَعْرِفُهُ) (٣) وفي رواية: (كَانَ يُصَلِّي الصُّبْحَ وَأَحَدُنَا يَعْرِفُ جَلِيسَهُ) (٤) (وَيَقْرَأُ فِيهَا مَا بَيْنَ السِّتِّينَ إِلَى الْمِائَةِ) (٥) (قَالَ سَيَّارٌ: لَا أَدْرِي فِي إِحْدَى الرَّكْعَتَيْنِ أَوْ فِي كِلْتَيْهِمَا) (٦) (وَيُصَلِّي الظُّهْرَ) (٧) وفي رواية: (يُصَلِّي الْهَجِيرَ الَّتِي تَدْعُونَهَا الْأُولَى) (٨) (حِينَ تَزُولُ الشَّمْسُ) (٩) (وَيُصَلِّي الْعَصْرَ ثُمَّ يَرْجِعُ أَحَدُنَا إِلَى رَحْلِهِ فِي أَقْصَى الْمَدِينَةِ وَالشَّمْسُ حَيَّةٌ (١٠)) (١١) وفي رواية: (وَيُصَلِّي الْعَصْرَ وَإِنَّ أَحَدَنَا لَيَذْهَبُ إِلَى أَقْصَى الْمَدِينَةِ وَيَرْجِعُ وَالشَّمْسُ حَيَّةٌ) (١٢) (قَالَ سَيَّارٌ: وَنَسِيتُ مَا قَالَ فِي الْمَغْرِبِ , وَكَانَ يَسْتَحِبُّ أَنْ يُؤَخِّرَ الْعِشَاءَ الَّتِي تَدْعُونَهَا الْعَتَمَةَ) (١٣) (إِلَى ثُلُثِ اللَّيْلِ , وفي رواية: إِلَى نِصْفِ اللَّيْلِ ") (١٤)
(١) (خ) ٥٢٢(٢) (د) ٣٩٨(٣) (س) ٤٩٥ , (م) ٢٣٥ - (٦٤٧) , (خ) ٧٧١ , (حم) ١٩٧٨٢(٤) (خ) ٥١٦ , (م) ٢٣٥ - (٦٤٧)(٥) (خ) ٥١٦ , (م) ٢٣٥ - (٦٤٧) , (د) ٣٩٨ , (جة) ٨١٨(٦) (حم) ١٩٨٢٤ , (خ) ٧٧١ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح.(٧) (خ) ٥١٦ , (م) ٢٣٥ - (٦٤٧) , (س) ٤٩٥(٨) (خ) ٥٢٢ , (س) ٥٢٥ , (حم) ١٩٧٨٢(٩) (خ) ٧٧١ , (م) ٢٣٥ - (٦٤٧) , (س) ٤٩٥(١٠) قال أبوداود: حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ خَيْثَمَةَ، قَالَ: حَيَاتُهَا أَنْ تَجِدَ حَرَّهَا. (د) ٤٠٦(١١) (خ) ٥٢٢ , (م) ٢٣٥ - (٦٤٧) , (س) ٤٩٥ , (حم) ١٩٧٨٢(١٢) (خ) ٥١٦ , (د) ٣٩٨(١٣) (خ) ٥٢٢ , (م) ٢٣٥ - (٦٤٧) , (س) ٥٢٥ , (حم) ١٩٨٢٤(١٤) (خ) ٥١٦ , (م) ٢٣٦ - (٦٤٧) , (د) ٣٩٨
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute