(خ م ت س حم) , وَعَنْ عَائِشَةَ - رضي الله عنها - قَالَتْ: (" كُنْتُ أَغْتَسِلُ أَنَا وَرَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم -) (١) (مِنْ الْجَنَابَةِ (٢)) (٣) (مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ) (٤) (بَيْنِي وَبَيْنَهُ) (٥) (يُقَالُ لَهُ: الْفَرَقُ) (٦) (يَسَعُ ثَلَاثَةَ أَمْدَادٍ أَوْ قَرِيبًا مِنْ ذَلِكَ) (٧) (أَغْتَرِفُ أَنَا وَهُوَ مِنْهُ) (٨) (فَيُبَادِرُنِي (٩) حَتَّى أَقُولَ:) (١٠) (أَبْقِ لِي أَبْقِ لِي) (١١) (وَأُبَادِرُهُ حَتَّى يَقُولَ: " دَعِي لِي ") (١٢) (" وَكَانَ لَهُ شَعْرٌ فَوْقَ الْجُمَّةِ (١٣) وَدُونَ الْوَفْرَةِ (١٤) ") (١٥)
(١) (خ) ٢٤٧(٢) قال الحافظ في " الفتح " (١/ ٣١٣ - ٣١٤): اسْتَدَلَّ بِهِ الدَّاوُدِيّ عَلَى جَوَازِ نَظَرِ الرَّجُلِ إِلَى عَوْرَةِ اِمْرَأَتِهِ وَعَكْسه , وَيُؤَيِّدُهُ مَا رَوَاهُ ابْنُ حِبَّانَ مِنْ طَرِيقِ سُلَيْمَان بْن مُوسَى أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ الرَّجُلِ يَنْظُرُ إِلَى فَرْجِ اِمْرَأَتِهِ , فَقَالَ: سَأَلْتُ عَطَاء فَقَالَ: سَأَلْت عَائِشَة فَذَكَرَتْ هَذَا الْحَدِيث بِمَعْنَاهُ , وَهُوَ نَصٌّ فِي الْمَسْأَلَةِ وَاللهُ أَعْلَمُ. أ. هـ(٣) (م) ٤٠ - (٣١٩) , (خ) ٢٦٠ , (س) ٤١٢ , (د) ٧٧(٤) (خ) ٢٥٨ , (م) ٤١ - (٣١٩) , (ت) ١٧٥٥ , (س) ٤١٠(٥) (م) ٤٦ - (٣٢١) , (حم) ٢٥٣١٦(٦) (خ) ٢٤٧ , (م) ٤٠ - (٣١٩) , (س) ٤١٠ , (د) ٢٣٨(٧) (م) ٤٤ - (٣٢١) , (س) ٤١٦(٨) (حم) ٢٥٦٤٩ , (خ) ٦٩٠٨ , (م) ٤٥ - (٣٢١) , (س) ٢٣٢(٩) بادر الشيءَ: عجل إليه واستبق وسارع.(١٠) (م) ٤٦ - (٣٢١)(١١) (حم) ٢٤٦٤٣ , (م) ٤٦ - (٣٢١)(١٢) (س) ٤١٤(١٣) الجُمَّة: ما ترامى من شعر الرأس على المنكبين.(١٤) الوَفْرة من الشعر: ما كان إلى الأذنين ولا يجاوزهما.(١٥) (ت) ١٧٥٥ , (د) ٤١٨٧ , (جة) ٣٦٣٥ , (حم) ٢٤٨١٢
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute