(ت جة حم) , وَعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ - رضي الله عنهما - قَالَ: " قَرَأَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقَاتِهِ , وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ} (١) ثُمَّ قَالَ: لَوْ أَنَّ قَطْرَةً مِنْ الزَّقُّومِ قُطِرَتْ) (٢) (فِي الْأَرْضِ لَأَفْسَدَتْ عَلَى أَهْلِ الدُّنْيَا مَعِيشَتَهُمْ) (٣) (فَكَيْفَ بِمَنْ هُوَ طَعَامُهُ , وَلَيْسَ لَهُ طَعَامٌ غَيْرُهُ؟ ") (٤)
(١) [آل عمران/١٠٢](٢) (ت) ٢٥٨٥(٣) (جة) ٤٣٢٥(٤) (حم) ٣١٣٦ , (جة) ٤٣٢٥ , (حب) ٧٤٧٠ , صَحِيح الْجَامِع: ٥٢٥٠ , والمشكاة: ٥٦٨٣ , وضعفه الألباني في (ت جة) , وضعيف الترغيب والترهيب: ٢١٥٩ , وقال الأرنؤوط في (حم , حب): إسناده صحيح على شرط الشيخين.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute