٣ - تنوُّعُ المادة العلمية بين قرآن وحديث، وأثرٍ وفقه، وشعر وقصة أو حكاية مناسبة مؤثرة، وغزارة موارده التي نهل منها المؤلف - رحمه الله -.
٤ - شرح الألفاظ الغريبة الواقعة في القرآن أو الحديث، أو الأقوال والأشعار.
٥ - سهولة اللغة وبساطتُها، مع البيان التام، والوضوحِ في ذكر المراد.
٦ - تزيين الكتاب بكثير من أشعار المؤلف نفسِه، والتي تنوعت بين نظم الأحاديث والآثار، والمواعظ، وهو شعرٌ طابت معانيه، وشرُفت مقاصده ومراميه، واتَّسم ببساطة ألفاظه ومبانيه - كما أسلفنا -.
إلى غير ذلك من الفوائد والتنبيهات التي يسعد فيها الباحث عن