فإنَّ الخطاب في هذه الآية للنبي - صلى الله عليه وسلم -، ولأمته، أوله ولمن معه.
(١) انظر هذه الأقوال وغيرها في "زاد المسير" لابن الجوزي (٤/ ٤٨٩). فقد ذكر تسعة أقوال. (٢) ذكره الرازي في "تفسيره " (٢٠/ ٩١). (٣) كذا عزاه السيوطي في "الدر المنثور" (٥/ ١٦٥) إلى ابن أبي شيبة، وكذا رواه الطبري في "التفسير" (١٤/ ١٧١).