ظَاهِرُ كَلَامِ الْخِرَقِيِّ أنَّه لا يَدْعُو بعدَ الرَّابِعَةِ شيئًا. ونَقَلَهُ عن أحمدَ جَمَاعَةٌ مِن
= الموتى، من كتاب الجنائز. صحيح مسلم ٢/ ٦٥٥. كما أخرجه الترمذي، في: باب ما جاء في الثناء الحسن على الميت، من أبواب الجنائز. عارضة الأحوذى ٤/ ٢٧٩. والنسائي، في: باب الثناء، من كتاب الجنائز. المجتبى ٤/ ٤١. وابن ماجه، في: باب ما جاء في الثناء على الميت، من كتاب الجنائز. سنن ابن ماجه ١/ ٤٧٨. والإِمام أحمد، في: المسند ٢/ ٢٦١، ٤٦٦، ٤٧٠، ٤٩٨، ٤٩٩، ٥٢٨، ٣/ ١٧٩، ١٨٦، ١٩٧، ٢١١، ٢٤٥، ٢٨١. (١٢) المسند ٢/ ٣٨٤، ٤٠٨، بلفظ: "ثلاثة أبيات"، ٣/ ٢٤٢ بلفظ: "أربعة أهل أبيات". (١٣) عزاه السيوطي للخطيب في تاريخه عن أنس. انظر جمع الجوامع ١/ ٧٢٦. وهو في تاريخ بغداد ٧/ ٤٥٦. واللالكائى هو هبة اللَّه بن الحسن بن منصور، المتوفى سنة ثمان عشرة وأربعمائة، وله كتاب السنن. انظر تاريخ التراث العربي ١/ ٣/ ٢١١. وابنه محمد بن هبة اللَّه الحافظ، سمع الحديث وصنف، وتوفى سنة اثنتين وسبعين وأربعمائة. الباب ٣/ ٣٠٠. (١٤) الفرط؛ بالتحريك: ما تقدمك من أجر أو عمل.