(٢٨٣ - ١٢٧) ما رواه الطبراني من طريق فرات بن السائب، عن ميمون بن مهران،
عن ابن عمر، قال: نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن يتخلى الرجل تحت شجرة مثمرة، ونهى أن يتخلى على ضفة نهر جار (١).
[إسناده ضعيف جداً](٢).
[الدليل العاشر]
(٢٨٤ - ١٢٨) ما رواه الطبراني، قال: حدثنا محمد بن عبدوس بن كامل، قال: حدثنا مخلد بن خالد، قال: حدثنا ابراهيم بن خالد الصنعاني، قال: حدثنا رباح بن زيد، عن معمر، عن سماك بن الفضل،
= وقال ابن شاهين: من أخص الناس بقتادة. تاريخ أسماء الثقات (١١١١). وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (١/ ٢٠٤): رواه الطبراني في الكبير وإسناده حسن. وقال المنذري في الترغيب والترهيب (١/ ٨١): إسناده حسن. اهـ واختلف على أبي الطفيل، فرواه قتادة كما سبق. ورواه ابن عدي في الكامل (٣/ ٢١٣) من طريق زكريا بن حكيم الحبطي، ثنا عطاء بن السائب، عن أبي الطفيل، عن أبي ذر مرفوعاً: من آذى المسلمين في طرقهم أصابته لعنتهم. وزكريا بن حكيم ضعيف جداً، والله أعلم. (١) الأوسط (٣/ ٣٦) رقم ٢٣٩٢. (٢) فيه فرات بن السائب، وهو متروك. ومن طريق فرات بن السائب أخرجه أبو نعيم في الحلية (٤/ ٩٣)، والعقيلي في الضعفاء (٣/ ٤٥٨)، وابن عدي في الكامل (٦/ ٢٤). وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (١/ ٢٠٤) رواه الطبراني في الأوسط، وفي الكبير الشطر الأخير. وفيه فرات بن السائب، وهو متروك الحديث. اهـ