بانقطاع ذلك وتمامه. بملئه بالتراب، هو يعضُدُ ما رجحناه من التأويلين، وأمّا ما جاء أن هذا [كان](١) قرآناً، أو شك راوية هل كان قرآناً؟
قال الإمام: " أما قول أبى موسى: كنا نقرأ سورة كنا نشبّهها بإحدى المسبّحات فأُنسيتها غير أنى قد حفظت منها: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ}(٢)، فتكتب