= الذهبي وابن حجر: صدوق، وبقية رواته ثقات. ٦ - أبو بكر بن الجَهْم بن صُخَيْر العدوي رواه عنه: ١ - سفيان الثوري وعنه: عبد الرحمن بن مهدي عند الإمام أحمد (٢٦٧٧٥)، ومسلم (٤٨) (١٤٨٠)، والنسائي (٣٤١٨)، ورواه عنه وكيع عند الإمام أحمد (٢٦٧٧٧)، ومسلم (٤٧) (١٤٨٠)، وابن ماجه (٢٠٣٥) يرويانه عن سفيان، ٢ - شريك بن عبد الله عند الطحاوي في «شرح معاني الآثار» (٣/ ٦٦)، ٣ - شعبة رواه عنه أبو داود الطيالسي (١٦٤٥)، وعنه الترمذي (١١٣٥)، رووه بلفظ «طلقها ثلاثًا». ٧ - الْبَهِيّ: رواه الإمام أحمد (٢٦٧٨٤) حدثنا أسود بن عامر، ومسلم (٥١) (١٤٨٠) عن حسن ابن علي الحلواني، حدثنا يحيى بن آدم، وأبو عوانة في مستخرجه (٤٦٠٣) حدثنا علي بن عثمان النفيلي، وعثمان بن خرزاذ الأنطاكي، قالا: ثنا عثمان بن أبي شيبة، قثنا يحيى بن آدم والطبراني في الأوسط (٧٨٤٧) حدثنا محمود بن محمد، نا عثمان بن أبي شيبة، ثنا يحيى بن آدم قالا: حدثنا حسن بن صالح، عن السدي، عن الْبَهِيِّ، عن فاطمة بنت قيس ﵂، قالت: «طلقني زوجي ثلاثًا، فلم يجعل لي رسول الله ﷺ سكنى، ولا نفقة» ورواه البيهقي (٧/ ٤٧٤) قال أخبرنا: محمد بن عبد الله الحافظ حدثنا: أبو العباس محمد بن يعقوب حدثنا: العباس بن محمد حدثنا: شاذان أخبرنا: الحسن بن صالح عن السدي، عن الْبَهِيِّ، عن عائشة ﵂ أنَّ النبي ﷺ قال لفاطمة بنت قيس ﵂: «يَا فَاطِمَةُ إِنَّمَا السُّكْنَى وَالنَّفَقَةُ لِمَنْ كَانَ لِزَوْجِهَا عَلَيْهَا الرَّجْعَةُ» ورواته ثقات. لكن أشار البيهقي إلى شذوذ هذه الرواية بقوله: كذا أتى به الأسود بن عامر: شاذان والصحيح هو الأول. فالإمام أحمد رواه عن شاذان أسود بن عامر وكذلك رواه غير، عن يحيى بن آدم من حديث فاطمة بنت قيس ﵂ وليس من حديث عائشة ﵂. تنبيه: رواية الإمام أحمد ليس فيها عدد الطلاق. ٨ - تميم مولى فاطمة ﵂: رواه النسائي (٣٤١٩) أخبرنا عبيد الله بن سعيد، والإمام أحمد (٢٦٧٧٦) قالا حدثنا: عبد الرحمن قال: حدثنا سفيان، عن منصور، عن مجاهد، عن تميم مولى فاطمة، عن فاطمة بنت قيس ﵂ بلفظ «ثلاثًا» إسناده حسن لغيره، أبو سلمة تميم مولى فاطمة بنت قيس ﵂ ذكره ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل، والذهبي في «الكاشف» ولم يذكرا فيه جرحًا ولا تعديلًا، وقال الحافظ: مقبول، وبقية رواته ثقات. ٩ - عبيد الله بن عبد الله بن عتبة رواه عنه الزهري وعنه: ١ - معمر عند عبد الرزاق (١٢٠٢٥) وعنه بأسانيدهم الإمام أحمد (٢٦٧٩٢)، ومسلم (٤١) =