و ﴿فَإِلَّمْ﴾ (١) ب «هود»، و ﴿أَلَّنْ﴾ ب «الكهف» و «القيامة» (٢).
و ﴿عَمّا﴾ في غير «الأعراف» نحو ﴿عَمّا يَعْمَلُونَ﴾ (٣).
و ﴿مِمّا﴾ في غير «النساء» و «الرّوم» نحو ﴿مِمّا رَزَقَكُمُ اللهُ﴾، واختلف في «المنافقين» (٤).
و ﴿أَمَّنْ﴾ في غير «النساء» و «التوبة» و «الصافات» و «فصلت» نحو ﴿وَالْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ﴾ (٥).
و ﴿كُلَّما﴾ في غير «إبراهيم» نحو ﴿كُلَّما دَخَلَ عَلَيْها﴾ (٦).
و ﴿بِئْسَمَا﴾ في: «البقرة» ﴿بِئْسَمَا اِشْتَرَوْا﴾، وفي «الأعراف»، واختلف في ﴿قُلْ بِئْسَما يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمانُكُمْ﴾ (٧).
و ﴿فِيما﴾ في غير «الشعراء» نحو الأوّل من البقرة ﴿فِيما فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ﴾ (٨).
[واختلف في: العشرة المواضع الآتية]
﴿لِكَيْلا﴾ ب «آل عمران» و «الحج» و «الحديد» وثاني «الأحزاب» (٩).
(١) هود: ١٤، العمل على الوصل بهود والقطع فيما عداه.(٢) الكهف: ٤٨، القيامة: ٣، الوصل فيهما والقطع فيما عداهما.(٣) الأعراف: ١٦٦ في قوله تعالى ﴿فَلَمّا عَتَوْا عَنْ ما نُهُوا عَنْهُ﴾، البقرة: ١٤٤، على الترتيب.(٤) النساء ٢٥ ﴿فَمِنْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ﴾، الروم: ٢٨ ﴿مِنْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ﴾، يس: ٤٧، المنافقون: ١٠.(٥) النساء: ١٠٩ ﴿أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ﴾، التوبة: ١٠٩ ﴿أَمْ مَنْ أَسَّسَ﴾، الصافات: ١١ ﴿أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمْ مَنْ خَلَقْنا﴾، فصلت: ٤٠ ﴿أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِناً﴾، يونس: ٣١ و ﴿أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ﴾.(٦) ﴿مِنْ كُلِّ ما سَأَلْتُمُوهُ﴾ إبراهيم: ٣٤، آل عمران: ٣٧.(٧) البقرة: ٩٠، الأعراف: ١٥٠ ﴿بِئْسَما خَلَفْتُمُونِي﴾، البقرة: ٩٣.(٨) وهو ﴿أَتُتْرَكُونَ فِي ما هاهُنا آمِنِينَ﴾ ستأتي بعد «لبئس ما»، البقرة: ٢٣٤، انظر النشر ٢/ ١٤٩.(٩) آل عمران: ١٥٣، الحج: ٥، الأحزاب: ٥٠، الحديد: ٢٣.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute