من قوله ﴿تَجْعَلُوا دُعاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ﴾ (١) ب «النور» إلى قوله ﴿وَكانَ رَبُّكَ بَصِيراً﴾ (٢): ربع وهو تكملة الحزب.
﴿وَلَوْ شِئْنا لَبَعَثْنا﴾ (٣): ربع.
آخر السّورة: نصف (٤).
*****
(١) النور: ٦٣، ثلاثة أرباع حزب عند المغاربة، و ﴿تَعْقِلُونَ﴾ ثلاثة أرباع حزب عند المصريين، ونصف حزب عند بعض المشارقة، إعلام الإخوان: ٤١، جمال القراء ١/ ١٤٦. (٢) الفرقان: ٢٠، جزء عند المصريين والمشارقة، وحزب عند المغاربة، إعلام الإخوان: ٤٢. (٣) الفرقان: ٥١، ربع عند المصريين، و ﴿كُفُوراً﴾ نصب حزب عند جمهور المشارقة، إعلام الإخوان: ٤٢، جمال القراء ١/ ١٥٩، غيث النفع: ٣٠٦. (٤) غيث النفع: ٣٠٧.